خدماتنا

إعادة الصياغة

على الرغم من صعوبة تطبيق الأسلوب الصحيح لإعادة الكتابة إلا إننا في تحبير نمتلك خبراء متميزين في إعادة الصياغة, من العامية إلى الفصحى, وذلك من خلال عدة خطوات يقوم بها خبراؤنا:

الخطوة الأولى: قراءة النص الأصلي: يجب على من يقوم بإعادة الصياغة أن يقرأ النص بشكل كامل؛ للتعرف على الأفكار التي يتضمنها بشكل عام، ومن بين الأخطاء الشائعة التي يقع فيها كثيرون قراءة جُملة بجُملة وإعادة صياغتها، وذلك يؤدي إلى وجود سلبيات في المعنى العام حتى وإن لم يتضح للقارئ نفسه، إلا أنه بمُقارنة النص الأصلي والنص المُصاغ فسوف يتراءى وجود قصور في المعاني، لذا وجب القراءة أكثر من مرة قبل إعادة الصياغة.

الخطوة الثانية: البدء في الصياغة: بناءً على ما تمَّت قراءته يبدأ فريقنا في تحبير في الكتابة، والتي يجب أن تكون معبرة وواضحة.

الخطوة الثالثة: مراجعة النص المصوغ: تُعد مراجعة النص المصوغ هي الخطوة الأخيرة من إعادة الصياغة، والهدف من ذلك هو مُعالجة الأخطاء الإملائية أو النحوية، ويُعد ذلك على قدر كبير من الأهمية؛ حيث إن تلك النوعية من الأخطاء تجعل النص ملفوظًا من جانب من يقرؤه، ويتشكك في المعلومات الواردة به، وخاصة في حالة كون ذلك يتعلق ببحث علمي أو مقال يطرح على الجمهور، سواء بالمواقع الإلكترونية أو بأي وسيلة أخرى للنشر.

ولذلك يؤدي خبراؤنا عملًا مميزًا يتمثل في:

  1. تحويل النص من العامية إلى الفصحى مع محاولة الحفاظ على مستوى قريب من لغة النص الأصلية.
  2. ترتيب النص وإعادة هيكلته حتى يصبح متوائمًا ومرتبطًا ببعضه.
  3. الحرص على سلامة النص اللغوية والإملائية.
  4. اختيار عناوين فرعية للنصوص المترابطة ببعضها.
  5. مراجعة النص الفصيح من قبل لجنة المراجعة والمقارنة بينه وبين النص العامي.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى